السبت، يوليو 31، 2010

الأمازيغ اختاروا الحرف العربي أصلا

صفحة مؤلف أمازيغي بالحروف العربية

بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في علاقة بالموضوع القيم الذي أورده الأخ أحمد بعنوان : << الأمازيغية بخط مغربي ستكون أجمل من تيفيناغ >> في موقع بلا فرنسية . أحب أن اشارك الإخوة هذه الأفكار التي أشار إليها الأستاذ المختار العبدلاوي في أحد حواراته حيث قال :

الأحد، يوليو 11، 2010

تحذير من بعض القصص التي نشرت بالدارجة


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فوجئت في أحد أيام سنة 2010 و أنا أزور إحدى المكتبات بوجود مجموعة قصصية موجهة للأطفال بغلاف أنيق جدا بعنوان : قصص من التراث المغربي ، و عندما تفحصت إحدى نسخها وجدت أن متنها مكتوب بالدارجة ... صراحة فوجئت بالأمر ، خاصة و أن المجموعة موجهة للصغار . حسب علمي بأن القصص الموجهة للأطفال

وثيقة مهمة جدا لكل مؤسسة تعليمية


أعرض على جميع الإخوان فيما يلي وثيقة تربوية مهمة لكل :
*** مؤسسة تعليمية
*** لكل مدرس
*** لكل مدير



السبت، يوليو 10، 2010

ورقة لمعلم بالأرياف


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

التربية و التعليم أشرف المهن و أعظمها شأنا ؛ لا تجد أمة من الأمم إلا و كان هذا الميدان ضمن أولوياتها و انشغالاتها الكبرى ، بل إن وجود أمة ما رهين بتربية و تعليم أبنائها على قيم و مبادئ معينة هي ما يُكوّن هذه الأمة و يجعل وجودها وجودا مشروعا . و المعلم مهما قالوا و مهما استصغروا و سخروا سليل الأنبياء في

أهذه صناعتنا ؟!.. ألا فبئس ما نصنع ….


بقلم : عبد المجيد التجدادي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يُحكى أنه في بلد من البلدان حيث التيه و التيَهان ، كان هناك مستشفى حكومي كبير اقتنى جهازا طبيا متطورا من صنع الألمان ، كما أنه لم ينس هذه المرة أن يرسل في الآن أحد تقنييه للتدرب على تشغيل ذلك الجهاز على يد العُجمان .



تنمية عجيبة


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

… و يحكى أنه في بلد من بلدان التِيه و التيَهان ، كان هناك مسؤول كبير يمسك بأزمة السلطان ، اتخذ له سنة سنوية لا ينقطع عنها مهما كان ، كان يداوم على زيارة بلدان الشمال و العمّ سام ، يرفه فيها عن نفسه من كل ما على نفسه ران ، و يجدد الصلة بالأحبة العُجمان ، ينهل من عندهم كل ما كَبُر في عينه و زان ، لِيُغير ما في

متناقضات ...


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) ــ توجه أحدنا إلى القضاء على عجل ، يريد الوكيل العام ليسأله ما العمل ، مع من أحدثوا في الحي منكر القول و العمل ، فتية منحرفون على رؤوسهم بدت علامات الزيغ و الزلل .


كان بناء المحكمة فخما مهيبا ، فخال في نفسه أنه يبعث في نفس الظالم الخوفَ ، و

من يملك الحقيقة ؟..


بقلم : عبد المجيد التجدادي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يحكى أنه في سالف الأزمان ، حيث كان الناس غير ما هم الآن ، كان هناك قوم جهلة يسجدون للأوثان ، الحلال و الحرام عندهم سيان ، و يعيثون في الأرض فسادا بلا حسبان ، حتى عمّ شرهم البشر و الشجر و الحيوان ، و كأنهم حبسوا أنفسهم على


تعليم و تربية الأطفال بالقصة انطلاقا من تجربة ميدانية حقيقية


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تقديم :

تعتبر القصة من الآداب الجميلة المحببة عند العموم ، سواء أكانوا صغارا أم كبارا . و كلما كانت القصة جيدة الفكرة و الأسلوب و مقنعة كلما كانت أكثر إثارة و جاذبية . و يتمثل بناء القصة المبسط في ثلاث مراحل أساسية : مقدمة ، و عقدة و حل . فالمقدمة مدخل قصير للقصة ، تليها بعد ذلك حوادث و صراعات تصل ذروتها في العقدة ، ثم

مكننة التعليم


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اهتز العالم على وقع انفجار الثورة الصناعية بأوربا في القرن التاسع عشر ؛ فضج بهدير المحركات الضخمة ، و سعي العمال في حركة دائبة لم يألفها أسلافهم ؛ و تسارعت التقانة في تطور مطرد ؛ و زادت شراهة المصانع للمواد الخام و زادت معها شراهة الاستهلاك ، و كانت الأسواق تغرق بالمنتجات الصناعية ذات المعايير

مقابلة تاريخية بين أمل هذه الأمة و خيبتها


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أتذكر يوما أنني كنت في مكتبة أبحث عن الجديد في عالم الكتب ؛ فوجدت أحد رجال التربية و التعليم يتفاوض مع صاحب المكتبة على أثمنة عدد من الكتيبات ، فسمعته يلح عليه في تخفيض الثمن رغبة في أخذ كتيبات أكثر كي يوزعها جوائز على تلامذته المتفوقين في القسم ، عسى أن تكون تشجيعا لهم و استنهاضا لهمم غيرهم . و قد بدا

الخميس، يوليو 08، 2010

أحد أسباب تدني المستوى اللغوي للتلاميذ


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تؤكد التقارير الرسمية تدني المستوى اللغوي للتلاميذ ببلادنا ، و يتأكد لنا نحن كذلك هذا الأمر ، حيث يمكن ببساطة أن نلاحظ الصعوبات التي يواجهها التلاميذ في التعبير شفاهة أو كتابة ، و فداحة الأخطاء التي يرتكبونها …و يشتد علينا هذا الأمر أكثر عندما يتعلق الأمر باللغة العربية رغم أنها لغة التدريس المعتمدة رسميا ( على الأقل